بتحميل الفيديو، سيتم إرسال بيانات إلى موقع يوتيوب. ويمكن الاطلاع على مزيد من المعلومات في سياستنا المعنية بحماية البيانات.
حوار الترابط الإقليمي في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي (LAC)
غنية بالموارد وعديمة التجانس إلى حد بعيد
تفاصيل المشروع
-
-
-
-
-
المنظمة المسؤولة عن إدارة التنفيذ:
الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)
-
الشركاء المتعاونون:
شركاء تنفيذ المشاريع الوطنية في المنطقة
-
فترة التنفيذ:
يوليو/تموز 2020 – يونيو/حزيران 2023
-
البلدان المستفيدة:
بيرو، إكوادور
-
التمويل بواسطة:
وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الفيدرالية الألمانية (BMZ)، الاتحاد الأوروبي (EU)
-
المنظمة المسؤولة عن إدارة التنفيذ:
الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)
-
الشركاء المتعاونون:
شركاء تنفيذ المشاريع الوطنية في المنطقة
-
فترة التنفيذ:
يوليو/تموز 2020 – يونيو/حزيران 2023
-
البلدان المستفيدة:
بيرو، إكوادور
-
التمويل بواسطة:
وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الفيدرالية الألمانية (BMZ)، الاتحاد الأوروبي (EU)
المطبوعات الرئيسية
آخر الأخبار
السياق الإقليمي
إمدادات غير متجانسة من موارد المياه والطاقة والغذاء
تضم منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي 33 بلدًا متنوعًا تتمتع باحتياطيات وفيرة من المياه والزراعة والطاقة والمعادن، لكن الاختلافات الإقليمية والتحديات الكبيرة (بما في ذلك الطلب المتزايد على الموارد الطبيعية، وضعف قدرات الحوكمة، وأوجه التفاوت الكبيرة، والتوسع العمراني المتزايد، وتغير المناخ) تسلط الضوء على الحاجة إلى حلول مشتركة بين القطاعات. وسيتطلب ضمان أمن المياه والطاقة والغذاء لصالح 646 مليون نسمة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة الطموحة لعام 2030 الموازنة بين الطلبات المتنافسة على الموارد مع حماية النظم البيئية الضعيفة في الوقت نفسه.
ومنذ عام 2016، يعمل برنامج حوار الترابط الإقليمي في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي في عموم المنطقة لإضفاء الطابع المؤسسي على الترابط بين أمن المياه والطاقة والغذاء في السياسة العامة والتخطيط. وفي المرحلة الثانية من البرنامج، سيواصل حوار الترابط الإقليمي هذا العمل بمشاريع إيضاحية تبيّن القيمة المضافة للترابط بين أمن المياه والطاقة والغذاء، وأنشطة بناء القدرات، والحوارات الإقليمية، والدراسات ذات الصلة، والتعرف على فرص التمويل.
قصص الترابط
طالع نجاحات الترابط هذه عبر مناطقنا، والتي نقدمها لك على هيئة سرد قصصي مرئي يتضمن قصصًا شخصية وأفكارًا ثاقبة من الخبراء
تتمتع بلدان منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي بطيف واسع من المناخات والمناطق الجغرافية، حيث تضم غابات استوائية مطيرة رطبة في الأمازون وأمريكا الوسطى، وسلاسل جبلية واسعة في الأنديز، ومناخات شبه صحراوية في شيلي والمكسيك. ومواردها الكبيرة من المياه والطاقة والغذاء موزعة بشكل غير متساوٍ على مستوى المنطقة وداخل البلدان على حد سواء، مما يجعل حلول تقاسُم الموارد على نحو يتسم بالكفاءة والمساواة أمرًا بالغ الأهمية.
لماذا نحتاج إلى حلول الترابط بين أمن المياه والطاقة والغذاء؟
-
%72
يشكل قطاع الزراعة حاليًا 72% من سحوبات المياه
-
%45
حوالي 45% من إنتاج الكهرباء في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي يأتي من الطاقة الكهرومائية
-
%32
تمتلك المنطقة حوالي 32% من الموارد المائية المتجددة في العالم
-
%90
حوالي 90% من جميع الأراضي الصالحة للزراعة والمحاصيل الدائمة في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي زراعات بعلية
-
%70
تتسبب الزراعة فيما نسبته 70% من إزالة الغابات، مما يهدد الأمن المائي والنظم البيئية والتنوع البيولوجي في المنطقة
المياه والزراعة
تضم منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي ثلث إجمالي جريان المياه السطحية في العالم لكنها أيضًا تضم أكثر الصحراء جفافًا في العالم. وبالتالي يترتب على توزيعها غير المتكافئ وآثار تغير المناخ أن يشكّل نقص المياه تحديًا مستمرًا ومتزايدًا. وسيؤثر هذا على قطاع الزراعة، الذي يشكل حاليًا 72% من سحوبات المياه ويمثل مصدر رئيسيًّا لسبل كسب العيش الاقتصادية والتنمية. ومع عيش 80% من سكان المنطقة في مراكز حضرية، وهي نسبة يُتوقع أن تشهد نموًّا كبيرًا، فإن تركيز الترابط الحضري على نقل الغذاء وإدارة مياه الصرف والصرف الصحي يمثل أيضًا أولوية متزايدة للمنطقة.
المياه والطاقة
يوجد عدم تجانس شديد في توفّر مصادر الطاقة وأنواعها، لكن الطاقة الكهرومائية تظل مصدرًا رئيسيًّا للكهرباء في المنطقة. فبلدان أمريكا الجنوبية، على سبيل المثال، تولّد قرابة 70% من احتياجاتها من الكهرباء من الطاقة الكهرومائية. وسيزيد تغير المناخ معدل حدوث الظواهر المناخية العاتية كالفيضانات والانهيارات الأرضية، مما يهدد البنية التحتية للطاقة ويحد من توفّر المياه في المناطق التي تعتمد على ذوبان الأنهار الجليدية. ويعتبر تلوث مصادر المياه نتيجة استغلال النفط والغاز الطبيعي والتعدين كثيف الطاقة شاغلاً إضافيًّا.
الطاقة والزراعة
على الرغم من أن المنطقة تنتج فائضًا صافيًا من الغذاء وتمثل مصدرًا رئيسيًّا للمنتجات الزراعية، يترتب على أوجه التفاوت الكبيرة وجود الملايين الذين ما زالوا غير قادرين على الحصول على الغذاء بشكل كافٍ. ويستخدم قطاع الزراعة الجزء الأكبر من طاقته لاستخراج المياه الجوفية ونقلها لري المحاصيل، وبالتالي فتوسيع وتحديث الري باستخدام نظم الري بالطاقة الشمسية يمثلان أولوية. كما أن حجم تطوير الوقود الحيوي كبير أيضًا، حيث تعتبر البرازيل والأرجنتين من بين أكبر منتجي الوقود الحيوي في العالمي.
الإنجازات
عندما انطلق البرنامج في عام 2016، كانت هناك فجوات واضحة في المعرفة المتاحة حول الترابط وأوجه التآزر المحتملة والمقايضات بين قطاعات المياه والطاقة والغذاء في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي وتأثيراتها على سبل كسب العيش والرفاه والنظم البيئية. وتهدف المرحلة الأولى إلى تعزيز قضايا الترابط في الخطاب الإقليمي رفيع المستوى المعني بالسياسات، وتحديد أوجه تآزر الترابط بين أمن المياه والطاقة والغذاء ودعم التوصيات المعنية بالسياسات لتدعيم إدارة الموارد الطبيعية.
بالتعاون مع اللجنة الاقتصادية لمنطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي وأصحاب المصلحة الإقليميين الآخرين، حقق برنامج حوار الترابط الإقليمي في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي النواتج التالية في المرحلة الأولى:
-
المنتديات الافتراضية
تم تنظيم 7 منتديات افتراضية ضمت أكثر من 500 مشارك بشكل عام
-
الإرشادات المنهجية
نشر إرشادات منهجية لاعتماد نهج الترابط في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي. واستُخدمت هذه الأداة لتقييم 10 سياسات وبرامج مختلفة تتعلق بالترابط في شيلي وبيرو وإكوادور
-
الدورات التدريبية
اكتملت دورات تدريبية شارك فيها 220 موظفًا حكوميًّا ومخطط مشاريع وباحثًا أكاديميًّا
-
نظم الري بالطاقة الشمسية
دراستان تجريبيتان صغيرتان لبرنامج الترابط حول نظم الري بالطاقة الشمسية في شيلي وبوليفيا
-
المطبوعات
مطبوعات موسعة تشتمل على تحليلات مقارنة لدراسات الحالة لبرنامج الترابط والدروس المستفادة، والمبادئ التوجيهية المعنية بالسياسات لبرنامج الترابط، والتقييمات القطرية لكوستاريكا وبيرو
-
الإنجازات الخاصة بكل بلد
دراسة التطبيق المتعلق ببرنامج الترابط في شيلي وبوليفيا وإكوادور
-
الدراسات
نشر العديد من الدراسات حول التنوع البيولوجي: الحلول المستمدة من الطبيعة والترابط في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي وتأثيرات السدود على الأنهار
- Análisis comparativo de acciones con enfoque del Nexo Agua-Energía-Alimentación: lecciones aprendidas para los países de América Latina y el Caribe
- Lecciones de Chile para la adopción del enfoque del Nexo: análisis de políticas de fomento de tecnologías de riego, gestión integrada de cuencas, fondos de agua y energía sostenible
- Lecciones del Estado Plurinacional de Bolivia para la adopción del enfoque del Nexo: análisis del Plan Nacional de Cuencas, el Sistema Múltiple Misicuni y las políticas de riego
الأنشطة الأساسية
تسريع نهج الترابط
بناءً على نجاحات المرحلة الأولى، ستركز المرحلة الثانية من برنامج حوار الترابط الإقليمي في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي على التطبيق العملي لنهج الترابط. وتتمثل الأهداف العامة في زيادة تطبيق نهج الترابط في التخطيط والسياسات وخلق اهتمام مزيد من جانب مستثمري القطاعين العام والخاص بالمشاريع التي تتبع نهج الترابط.
تشمل الأهداف الرئيسية ما يلي:
المشاريع الإيضاحية التي تبيّن مزايا الترابط والقيمة المضافة
تقديم المساعدة الفنية على المستوى الوطني لضمان قابلية تبني الترابط على مستوى مؤسسي
المشاركة في شبكة نظم الاستثمارات العامة الوطنية (SNIP) وغيرها من الفعاليات الإقليمية والعالمية
إعداد تدريب عبر الإنترنت على الترابط في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي مع تقديم حلقات دراسية شبكية داعمة
تنظيم فعاليات من ضمنها 3 ورش عمل إقليمية فرعية على الإنترنت، وحوار سياسي إقليمي رفيع المستوى، واجتماعات ورش عمل للمانحين
استخدام الإرشادات المنهجية لاعتماد نهج الترابط في منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي لتدعيم قدرات أصحاب المصلحة الوطنيين والإقليميين على وضع السياسا
المشروع الإيضاحي للترابط بين أمن المياه والطاقة والغذاء
بجمعه بين مصادر المياه المتوارثة عن الأسلاف والطاقة الشمسية والمحاصيل والثروة الحيوانية، يسعى المشروع إلى بناء الأمن الغذائي والازدهار في سان بيدرو دي كاستا في بيرو من خلال عرض إيضاحي عملي لنهج الترابط بين أمن المياه والطاقة والغذاء (WEF).
اقرأ المزيد عن هذا المشروع هنا: Nexus Blog // In a remote Andean village in Peru, Nexus connects an ancestral lagoon, guinea pigs and solar energy